ينادي الحنين على سراب تائه بين سطور
تكتب بمداد له بريق من عينيك
هي الذاكره لها صفحات لتكتب على قفا الاحداث
ينظرني قميص الضباب ويحار بعد تلويثه بدخان الرحيل
يبوح اللقاء اليتيم بغصة على أصداء ترنحت امام الفراغ
حطام يعتلي على رفوف رسمت بأحتطابك عشب اللقاء
كانت تبتسم ضفاف الروح على نسمات تشعل اللهفه
جبين الفجر يعاتب الصدى ويبحث عن روافد نوره
تكتب بمداد له بريق من عينيك
هي الذاكره لها صفحات لتكتب على قفا الاحداث
ينظرني قميص الضباب ويحار بعد تلويثه بدخان الرحيل
يبوح اللقاء اليتيم بغصة على أصداء ترنحت امام الفراغ
حطام يعتلي على رفوف رسمت بأحتطابك عشب اللقاء
كانت تبتسم ضفاف الروح على نسمات تشعل اللهفه
جبين الفجر يعاتب الصدى ويبحث عن روافد نوره
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق