المنصوره
ياعذرية سنبله أغرقها وهم البصر وافرغت بوطأة الريح
لنبتها المشبع تكسرت بخطى وغد وصبيانيه وباصابع الربيبه الغجريه
لم تهناء الواحه باخضرار ولا القصيده ببوح السلام وغلفت بغبار الجنون
لتمرق حبة يلتقطها لجين هدهد ويخرجها من الخبء والاحتراق لتعترف
بركن ما بماراسيم الروايه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق