شجون عراقي مهاجر
الصفحات
الصفحة الرئيسية
الجمعة، 17 أغسطس 2012
الوساده
ايها النائم على وسادة أحزاني
دعني أزركشها بلون وروح الفرح
كي لاتسمع صوت الانين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق