شجون عراقي مهاجر
الصفحات
الصفحة الرئيسية
الثلاثاء، 19 فبراير 2013
اللعبه
يجيد اللعب حين تتكسر النسمه...
لايقبل عن ومضة حين يرصدها...
يضع الحاجز ويعتم درب النور...
تعمل هواجسه بعين الشك!
يشق قنوات ليغير المسار!
بناءا شبعت تاريخا وايام!...
لسانه مطلى بسكر!
وقلبه لم يتذوقه!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق